اعلان

اعلان
الجمعة، 14 يونيو 2013

(( لن انتخبكم الا اذا الغيتم تقاعدكم ))



 (( لن انتخبكم الا اذا الغيتم تقاعدكم )) 
هذا هو الشعار الذي حملته حملة الغاء تقاعد البرلمانيين اذ بدات تاخذ هذه الحملة صداها الكبير في المجتمع لما لها من اثر كبير و خطير على ميزانية العراق سواء حالياً او في المستقل . 
هذه الخطوة المهمة التي اخذ عدد كبير من المواطنين على عاتقهم ان ينشروها و يدعموها و يبينوا اهميتها للمجتمع العراقي . 

كما و أن تقاعد البرلمانيين ليست هي المشكلى الوحيده لكن هناك المستشارين و الدرجات الخاصة و اعضاء مجالس المحافظات و و و , و هذا ما اكده الناشط والاعلامي عدنان حسين في الندوة التي ناقشت الرواتب التقاعديه للساده اعضاء مجلس النواب والتي حضرها السيد النائب الدكتور حسن الياسري والاستاذ شمخي جبر والاستاذ ماجد زيدان رئيس تحرير صحيفة المواطن وما افرزته من معلومات حول الاستحقاقات التقاعديه بعد خدمة لا تتجاوز اربعة سنوات ليست للنواب فقط وانما لمجموعات من الساده ومن كبار الموظفين في العراق (اعضاء مجالس محليه .. مستشارين للرئاسات الثلاث اعضاء مجالس المحافظات.. موظفين في الرئاسات ) رواتب تقاعديه لا يمكن تقديرها.. وكل ما يمكن ان نقول ان ميزانية العراق خلال فترة لا تتجاوز 25 عاما ستكون بالكامل مخصصة فقط لدفع الرواتب الخاصة بالدرجات العليا من الموظفين . مع ملاحظة ان خط الفقر في العراق ينظر اليه على اساس 80 الف دينار لمن يمكنه الحصول عليه . 


و ان اردنا ان نشاهد الحقيقة وراء الترشيخ الى الانتخابات سواء في البرلمان العراقي او مجالس المحافظات او حتى المجالس المحلية ستشاهد ان ترشيحهم هو من اجل ضمان اجتماعي شيخصي لا من اجل  الدفاع و المطالبية بحقوق المواطنين العراقيين , كل ما يهدفون الية هو الرواتب التي تساهم في انتشالهم من مكرز معين الى مركز كبير جداً حيث ستكون الايفادات و الدوات التدريبية التي لا يفهم معناها و المشاريع الخارجية و الداخلية اضافة لكونه سيكون شخص صاحب سلطة يأمر و ينهي , لا ان يكون شخص متواضع لله الذي خلقة من لا شيء و متواضع للناس الذين وضوعوه على هذا المنصب لكي يخدمهم لكن ماذا يمكن ان نقول لمن امتهن مهنه جمع الاموال على حساب الشعب . 

رسالة الى كل المكاتب الاعلامية للبرلمانيين لمن يحب ان يشارك في هذه الحملة 

تقرير قناة الحرة حول الموضوع 





مطالبات المواطنين بألغاء التقاعد و حملاتهم الشخصية فيها تابعوا هذه الصور 





















انشر لكم مجموعة من الكاريكاتيرات التي اخذت هذه الحملة بجدية و فيها تبين حقيقة المواطن و حقيقية المسوؤل 





































تقاعد الگاريد و تقاعد البرلمانيين 



و في النهاية نطلب منهم ان يحسوا شوية على انفسهم من هاي الاموال يمتصون دماء الشعب من خلال اخذها بلا رقيب او حسيب حسوا و اصحوا فأن الشعب لن يبقى ساكتاً ابداً و كما قال الشعر الكبير جبران خليل جبران 
إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر
و ان شاء الله سيستجيب القدر لطلب الشعب و من لم يلتحق بالركب الذي يطالب بأحقية و حقوق الشعب سيقى في عاره الى ابد الآبدين . 
اعلان 1
اعلان 2

0 التعليقات :

إرسال تعليق

عربي باي

اخر التدوينات