(الصوقعانات) كهوف وانفاق في صحراء كربلاء تحوي نخيلاً واشجار التين مازالت سرا غريبا....
سالم الانباري - بالغرب من قضاء عين التمر وعلى مسافة (15) كم داخل الصحراء وبمحاذاة صحراء الانبار وجد عدد من صيادي الصقور حفرا او سراديب غريبة توحي انها تعود الى حقبة تأريخية معينة.
وذكر محمد الشمري احد الصيادين لمراسل وكالة انباء كربلاء /كان/ اليوم الاربعاء :" طبيعة هذه الحفر أشبه بالمغارة بعمق يصل الى (30) مترا وبعرض تقريبا (14) مترا وأطلق عليها الاهالي اسم (الصوقعانات)".
ويضيف الشمري :" الغريب في الامر وجود داخل هذه الصوقعانات اشجار من النخيل واشجار من التين التي تعبر عن وجود حياة داخل هذه الكهوف والمكونة من المادة الصخرية الحادة".
ويلفت الشمري الى :" وجود عدد من هذه الحفر وفيها العديد من النخيل والاشجار في عين التمر وانه تم اكتشاف (الصوقعانات) من فترة طويلة من قبل العديد من الصيادين وهي أشبه بكهف يمتد تحت الارض وبين فتحة وأخرى تجد ممر يؤدي الى منطقة معينه داخل الصحراء ويتميز بوجود اشجار من النخيل والتين وممرات مياه مجهولة المصدر ".
ويشير الشمري :" ان عددهن تقريبا (7) صوقعانات وبعمق (20 - 30) مترا وبمساحة عرض متفاوته بين (10م الى 20م مربع) اما عن تسميتها بهذا الاسم فيعود الى عدد من مكتشفيها من الاجيال الماضية كونها مكتشفة منذ عدة سنوات ".
سالم الانباري - بالغرب من قضاء عين التمر وعلى مسافة (15) كم داخل الصحراء وبمحاذاة صحراء الانبار وجد عدد من صيادي الصقور حفرا او سراديب غريبة توحي انها تعود الى حقبة تأريخية معينة.
وذكر محمد الشمري احد الصيادين لمراسل وكالة انباء كربلاء /كان/ اليوم الاربعاء :" طبيعة هذه الحفر أشبه بالمغارة بعمق يصل الى (30) مترا وبعرض تقريبا (14) مترا وأطلق عليها الاهالي اسم (الصوقعانات)".
ويضيف الشمري :" الغريب في الامر وجود داخل هذه الصوقعانات اشجار من النخيل واشجار من التين التي تعبر عن وجود حياة داخل هذه الكهوف والمكونة من المادة الصخرية الحادة".
ويلفت الشمري الى :" وجود عدد من هذه الحفر وفيها العديد من النخيل والاشجار في عين التمر وانه تم اكتشاف (الصوقعانات) من فترة طويلة من قبل العديد من الصيادين وهي أشبه بكهف يمتد تحت الارض وبين فتحة وأخرى تجد ممر يؤدي الى منطقة معينه داخل الصحراء ويتميز بوجود اشجار من النخيل والتين وممرات مياه مجهولة المصدر ".
ويشير الشمري :" ان عددهن تقريبا (7) صوقعانات وبعمق (20 - 30) مترا وبمساحة عرض متفاوته بين (10م الى 20م مربع) اما عن تسميتها بهذا الاسم فيعود الى عدد من مكتشفيها من الاجيال الماضية كونها مكتشفة منذ عدة سنوات ".
المصدر: صفحة تراث كربلاء
0 التعليقات :
إرسال تعليق